SADDAM & OSAMA COLLECTION - من روائع اسامه بن لادن و صدام حسين


قصيدة اسامه - سواد الليل يجلوه الصباح
سواد الليل يجلوه الصباح *** وذل الوجه يمحوه السلاح
ومن يرتع بمرعى الظلم يوماً *** تؤدبه الصوارم والرماح
وللمظلوم حق يقتضيه *** وإن غارت بلبته الجراح
ومهما حاول الطاغوت لدين *** الله كيداً بادرهم كفاح
ورام الروم للإسلام كيداً *** يظن الروم أنا نستباح
يظنون الفوارس في سبات *** وأن الأسد يفزعها نباح
تركناكم على اليرموك صرعى *** تنازعكم نسور والسراح
ومعتصم وهارون غزاكم *** وفي حطين حطمكم صلاح
وفي الروس الجبابر خير وعظ *** فإن الاتعاظ بهم يباح
فمزقنا أواصرهم فصاروا *** كأعشاب تذريها الرياح
وقوضنا بأمريكا صروحاً *** أأنكرتم وهل تخفى براح
غزوناكم بأجنحة المنايا *** ولم يخطر ببالكم الطلاح
على صهواتها فرسان عز *** ترى أن اعتناق الموت راح
فعانقت الصروح عناق غيظٍ *** فخرت إذ ألم بها الجلاح
دككناها بفضل الله دكاً *** ودب القتل فيكم والجراح
ومعقد حربكم أضحى ركاماً *** كسرنا أنفكم وهوى الطماح
فلو عاينت بوشاًحين ينمى *** إليه الرعب والخزي الصراح
لقد واجهت إعصاراً شديداً *** فخابت إن تواجهه الرياح
وأما الحية الرقطا فذاقت *** بلندن بأسنا وعلا النواح
ونازلنا جموعكم كفاحاً *** ببغداد فخانكم النجاح
حصدنا منكم الآلاف مهما *** تسترتم فخزيكم بواح
وإن تأتوا إلى السودان يوماً *** فأسد الله ديدنها الكفاح
سنحصدكم بألغام وقنص *** وتعلو فوق هامكم الصفاح
وعقبى الكفر خسر ثم نارٌ *** وعاقبة المضحين الفلاح

ولا تبكين إلاّ ليث غاب - دعوني في الحروب أمت عزيزا  
http://www.youtube.com/watch?v=z6dUDERD5hs&feature=related
إذا قنع الفتى بذميم عيش 
وكان وراء سجف كالبنات
ولم يهجم على أسد المنايا 
ولم يطعن صدور الصافنات
ولم يقر الضيوف إذا أتوه 
ولم يك صابرا في النائبات
ولم يبلغ بضرب الهام مجدا
ولم يروي السيوف من الكماة
فقل للناعيات إذا نعته 
ألا اقصرن ندب النادبات
ولا تبكين إلاّ ليث غاب 
شجاعا في الحروب الثائرات
دعوني في الحروب أمت عزيزا 
فموت العز خير من حياة
لعمري ما الفخار بكسب مال 
ولا يدعى الغني من السراة
ستذكرني المعامع كل وقت 
على طول الحياة إلى الممات
فذاك الاجر يبقى ليس يفنى
وعند الله اغلى المكرمات
واني اليوم درع المسلمات
وارخص في سبيل الحق ذات
واخذ حقنا منهم بحرب
بحد السيف نمضي للطغاه


أنـا مـع أســامة 
http://www.youtube.com/watch?v=kM2luEGOWoY
الشاعر محمد سعيد الجميلي
صُلْ مدبرا يا شاعر الشعراء *** بعض الكلام مطية الضعفاء
صُلْ مدبرا كم صال قلبك مدع *** ليلا وساق الخيل في البيداء
كم سطر الشعراء و الأدباء *** و المتعرضون لهالة الأضواء
كم أرعدوا كم أزبدوا كم زايدوا *** حتى شكونا كثرة البسلاء
القارعين طبولهم في ساحة *** أجروا بها قبل الدموع دمائي
فإذا بنا نصحوا و حول رقابنا *** حبل تجاذبة يد الأعداء
و إذا بنا بعد انتهاء هتافهم *** موتى نسير بموكب الأحياء
ما قيمة الكلمات في عصر الدما *** عصر انتزع الحق بالأشلاء
ما قيمة الكلمات إن لم تنتفض *** غضبا و تكسر حاجز الإلقاء؟
أمن المروءة أن تداس كرامتي *** و أنا أصول بخطبة عصماء؟
أمن الرجولة أن تهان عقيدتي *** و أنا أندد من وراء خبائي؟
أمن العقيدة أن تكبل أمة *** و يضيع منها موطن الإسراء؟
ويصول طفل بالحجارة بينما *** ترسانتي يرمى بها أبنائي!
فليصمت المتكلمون تفيقها *** في عصر فعل القبضة العصماء
وليستح المتفرجون و خندق *** الإسلام أضحى موطئ الخبثاء
ما عاد في أفق الصراع غمامة *** تخفي صفات الليلة الليلاء
فالشمس تسبح في فضاء خلفها *** تجري دياجي الفتنة الظلماء
فاعكس ضياء الشمس إن لم تستطع *** أن تستغل مدرج العلياء
إن الحياة مواقف تسمو بها *** أو تنحني و العار للجبناء
فغدا ستحكى قصة أبطالها *** إنجازهم يغني عن الإطراء
صالوا على قرآنهم و تمكنوا *** من أسر أهل الكهف والإسراء
و تقاسموا الأنفال إرث كلالة *** فتظلمت لله آي نساء
ثم استدارت خيلهم لتطهر *** الأوطان من إطلالة الشرفاء
و تنعموا بعد الفتوح بفتحهم *** حصن امتهان دعارة و بغاء
و غدا ستحكى قصة أبطالها *** ذادوا عن الجولان عن سيناء
ذادوا عن الأعراض حتى أعلنت *** ساحاتنا عن كثرة اللقطاء
صانوا عفاف القدس لما استنجدت *** بجنودها من خسة الغرباء
يا للفضيحة إن نبوء بعارها *** و نبرر التفريط بالعملاء
فغدا سيحكى أن شعبنا مسلما *** ساسته جهرا حفنة الأجراء
و استخدموه مطية كي يضربوا *** عزم اليد الشماء بالشلاء
و غدا سيحكى أن أرضا أرسلت *** للكون هدي عقيدة سمحاء
منها يد العدوان أضحت صارما *** يجتث راية عزتي و إبائي
أنا لا ألوم القاتلين لأننا *** سلفا فرشنا الدرب بالحناء
لا زال جحر الغرب يلدغ أمة *** مدت إليه أكفها بغباء
إن جاز إعلان البراءة منكم *** يا إمعات أنا من البرءاء
أنا ضد أمريكا و لو جعلت لنا *** هذي الحياة كجنة فيحاء
أنا ضد أمريكا و لو أفتى لها *** مفت بجوف الكعبة الغراء
أنا معْ أسامة حيث آل مآله *** ما دام يحمل في الثغور لوائي
أنا معْ أسامة إن أصاب برأيه *** أو شابه خطأ من الأخطاء
أنا معْ أسامة نال نصرا عاجلا *** أو حاز منزلة مع الشهداء






قصيدة صدام‏ما اسمك تسأل

ما اسمك تسأل وأنت بالعرف اضعف 
من لا يعرفه من شعبي غوي لعين
فتظلم حقوقنا (...)
فهل الرجال والنساء اللعين
وكدروا السماء
 وكذا الهوا
فكان الريح من فعلهم ؟؟
حتى تأخر عن فرحته شعبنا فهمو
فعرته وجوعته وذلته السنون
فجئناه نسمة غمرنا الرافدين
فذهب الشك وقد حلال يقين
وقد كانت لقمة العيش عسيرة
فزادها متسع متعا ميمون
فأنشأ مصانع بأيد عراقية
وهو حلم ما كانت تغزوه ظنون
وكنا لفلسطين راية حق
يكره عنا الرايات ملعون
فثارت بحور السم من حولنا
واستنفر العمق الدفين
ولكنها لمتهتز عنها قائمنا
النفط ومنا السيف مسنون
فواجهت السكين سلاحنا وأرادتنا
وكان ضدنا الكيد مجنون
وكل يري الحق إلي جانبه
وكل متعلق في ذاك مفتون
فثارت عقوب الخيل غبارا
ولم يكن ضعيف فيها ومسكين
كل علي أوتي (...) بقدرته
وليس الشر فيهم ضنين
كالوا فطفحت عن كأسها إرادة
أرادها الله علي باطل ملعون
فكأن الحال بين كر وفر
وقد صدي الوغى فأسندته سنين
ففازت الصقور في جولة الردى
يعرف حقيقتها الغرب والصين
فما نقض الغرب عليم خالبه
فكان له علينا في الساحة فتون
وامتدت المنازلة كرة أخري
غاب عنهم فيها عرف ودين
فثبتنا الله وثبت القدرة
وخالقها قبل ذاك المعين
وها نحن فيها بعد ستة عشرا
والفوز بالحق لنا مبين
رايتنا بيضاء ولونها دمنا
وسواد سهام القلب العدا قطين
الله اكبر تعلي أهلها
ويظهر بها الحق ثمين
ولكل حالة عمر بتآكلها
ويفعل لازم فعل قطين
وقد مرت أمام جفوني صفوفهم
وكانوا الأعز فيها ضعيني
صبرنا وهو استعداد وسجية
ولو طلبتها مينا الحق يبين
حبنا بعد الله يعرفها شعبنا
الآن وقبل وفي الوضوح عيون
فعلنا فوق الأرض متعاً
يفهمه الأصيل وليس الهجين
منزه عن الهوى وكل ضغينة
دونه فحيح ضعاف النفس يهون
ألا فمغرض من لا يفهمها
يتلقي الطعنات وقلبه...
ألا تعرف العدم درع كرامتكم
عون الضعيف المسلمات اليقين
لا تعرفني أيها الحاكم المبتلي
أمان أجفاك عني الكهيل
ستتوالد الأيام صلب ورحم
ويقر التييم في نهز مالسجين
مشينا الأرض العنزة السيخ لي
فأخزينا ألمترد بها جيون
وتلاقيت الأسنة فكان صرير
وكان مسموعا بعد ذاك الأنين
وكانت تطعن الأقاويل بتهمة
ولها وفي الجانبين وطعين
رهنا أنفسنا لله امتثالا
وبحبه قبل غيره القلب وهين
فينا المحبة ألوان مواطنها
فحب الشعب بعد الله يقين
منفرد في النفس ومت جذر
بين الضلوع وفي ... حصين
فالي متى كما ... أقسمتها
وليس أغلظ من عهد الله معين
سجين قبو لكن روحي طليقة
كبيل وإيماني حر مبين
قدت إرادتنا من فولاذ
(...)ويها فوق الخزينة خزين
تركتم الإيمان فغابت نغماته
فعدتم إلي بيت الطاعة ...
أو اعمي الحقد قلوب أهله
لم يعد يعرف الدرب مفتون
 قصيدة صدام‏أطلق لها السيف
أطلق لها السيف لا خوف ولا وجل أطلق لها السيف وليشهد لها زحل
أطلق لها السيف قد جاش ألعدولها فليس يثني إلا العاقل البطل
أسرج لها الخيل ولتطلق أعنتها كما تشاء ففي أعرافها الأمل
دع الصواعق تدوي في الدجى حمما حتى يبان الهدى والظلم ينخذل
وأشرق بوجه الدياجي كلما عتمت مشاعلا حيث يعشي الخائر الخطل
واقدح زنادك وابق النار لاهبة يخافها الخاسئ المستعبد النذل
أطلق لها السيف جرده وباركه ما فاز بالحق إلا الحازم الرجل
واعدد لها علما في كل سارية وادع إلى الله إن الجرح يندمل



الشيخ سلمان القرني يمدح الشيخ أسامه حفظه الله


http://www.youtube.com/watch?v=yTGZo-XPbUY&feature=related



الشيخ أاسامة بن لادن : فلتثكلنا أمهاتنا ان لم ننصر نبينا .


http://www.youtube.com/watch?v=js1chQEx84Y&feature=fvw